Thailand
21kschool
للنمو الأكاديمي والاجتماعي والمرونة في التعليم المنزلي. تعرف على فوائد
Contents
نمو التعليم المنزلي: فوائد:
في السنوات الأخيرة ، قد انتهجت معالم التعلیم المنزلی _کثیرہ وبالتالی يستكشف هذا المقال تطور نظام التعليم المنزلي وأسباب اختياره من قِبَل عائلات ،سوف نغوص في دور القضايا الأكاديمية والديانات في تأثير قرارات التعلیم. إلى جانب ذلك، سنستعرض مرونة التجارب التعلیمية المُقدَّرە للاطفال ۔
وكذ سوف نتحدث عن تحصيل فوائددراسى للطلاب ۔ تلک البیئة التعلیمية المنزلية.
أيضًا البالغین من والتواصل المستمر بینهم۔ إلى جانب ذلك، سوف نستعرض مزایای صحة
نمو التعليم المنزلي:
في السنوات الأخيرة، شهد نموًا هائلاً بالأخص ضمن الجالية المغتربة في الولايات المتحدة حتى أضاف على نسبة 11.1% من جميع أسر كاميركية.
التطور التاريخي للتعليم المنزلي:
- في الستينات: بدأ نمو التعليم المنزلي وكان يتركز عليه المسلمون والنصارى السادسون من أجل التحصيل الديني.
- في الثلاثين من القرن الماضي: شهد توجهًا جديدًا مع زيادة في مواجهة المجتمع، وقد كان هناك بعض التقليدات في الفكر والتربية.
- في الثلاثين من القرن الماضي: شهد توجهًا جديدًا مع زيادة في مواجهة المجتمع، وقد كان هناك بعض التقليدات في الفكر والتربية.
زيادة التنوع داخل مجتمع التعليم المنزلي:
وقد أصبح يشمل جميع فئات المجتمع بغض النظر عن خلفيتهم السابقة. وكذلك أصبح لديه قاعدة جامدة حول الاستراتيجية.
أسباب اختيار التعليم المنزلي:
قد يختاروا هذه الطريقة أيضًا بناءً على مبادئ دينية وشخصية لديهم.
الجودة التعليمية كدافع للاستثمار في التعليم المنزلي ،تأثير القيام بإختيار التعليم المنزلي بالقرارات الدينية والشخصية في نجاح التلميذ والتلمیذۃ:
المرونة التي تقدمها التعليم المنزلي:
تختار العائلات التعليم المنزلي لأنه يسمح لها بالحصول على مرونة أكبر في جدول الأوقات ووتيرة التعلُّم. يركز هذا الأسلوب على احتياجات وإهتمامات كل طفل بشكل خاص، مانعًا بهذا تأثير سيئ من قبيل ضغط الأقران، إذ يظهر عادة في إطار المدارس التقليدية۔
جداول قابلة للتخصيص حول حياة الأسرة:
في التعليم المنزلي، يستطيع أفراد الأسرة كافة صياغة جدول الأوقات المركز حول أنشطتهم الأسرية والاجتماعية. بذلك يصبح لديهم المزيد من الوقت للاستفادة من فرص التعلُّم خارج إطار المدرسة، مثل زيارات تعليمية أو نشاطات رياضية۔.
وتيرة التعليم قابلة للتحدث تروج لنماء الفرد:
في التعليم المنزلي، يستطيع كل طفل التقدم على وحده باستخدام استراتيجيات تعلم مناسبة، سائغة جانب كافة الجهات التنموية. هذا يظهر آثارًا إيجابية في اكثير من المتعلمين في المدارس التقليدية، إذ قد يكون لدى الذين يتبعون وتيرة تعلم سريعة مشلولًا في سجر الوتر۔إضافة إلى ذلك، يسمح التعليم المنزلي لأولياء الأمور بالتركيز على مواضيع تهم أبنائهم وتطوير مهارات فريدة. قد يستفيد من ذلك المتعلمون في المدارس التقليدية، إذ ينقصهم الذين يتبعون وتيرة تعلم سريعةفي التعليم المنزلي، يراعى احتياجات كل طفل بشكل خاص، سواء في الجهات التنموية أو استخدام استراتيجيات تعلم مناسبة. هذا يظهر آثارًا إيجابية في نماء كافة المتعلمين في المدارس التقليدية، إذ قد يكون لدى الذين يتبعون وتيرة تعلم سريعة مشلولًا في سجر الوتر۔.
بإختصار، التعلم المنزلي يساعد على تحقيق الانجازات الأكاديمية والشخصية للطفل بتوفير جداول مرونة ووتيرة تعلم قابلة للتحديث.
التحصيل العلمي بين طلاب التعليم المنزلي:
وغالباً ما يجذب هؤﻻء الطﻼب درجات فوق المتوسط فى اختبارات قبول كبرى، مثﻼ اختبار۔ ﺗؤدي به إلى نجاح أكبر في حیاته.
CAT/SAT
الدرجات الأعلى في اختبارات التحصيل لدى طﻼَّب:
يرجع جزء من نجاح إلى الجودة التعليمية المتفوقة لديهم والتي تنشأ عن الرؤية التعليمية المباشرة باإضافة إلى ذلك، يساعد دور ֽفي تحصيل أطفالهم على رفع مستوى التحصيل الأكاديمى۔.
آداء اختبارات قبول كبرى يُشير إلى نجاح مستقبلی:
إذا نظرنا إلى دراسات حول طﻼَّب وآداء اختبارات قبول كبرى، سنجد أنهم يتفوقون على زملائهم الذين يحضرون المدارس التقليدية. هذا قد يعزى إلى تركیز في التعليم المستقبل والبيئة التعليمية الخاصة به۔ فإن أن نسبة كبيرة من بین اختبارات قبول كبرى تتراوح بین 65% و89%. هذه النتائج أن طﻼَّۥب مدرستنا ۲۱کے يمكن أن يصل إلى مستويات عالية من التحصيل الأكاديمى.
التنمية الاجتماعية والعاطفية المستفادة من بيئة التعليم المنزلي:
وُجد أن الأطفال الذين يتلقون تعليمهم في المنزل يظهرون مستوى أكبر من التطور الاجتماعي والانفعالي والسرور الصحِّی مقارَبةً لأولئك الذین یحضروْن إلى المدارس التقيلیدیة. دراسات .
روابط أقوى بین أفراد األاسرة :
الأولیٰ: تعزیز الروابط بین الأفراد وتقویة التناغم الاسر۔
الثانية: تشجيع المسؤولية والاستقلال لدى الأطفال من خلال اشراکهم فی العمل۔
الثالثۃ: زیادۃ فرص۔
تحسين الصحة العاطفية لدى أطفال التعليم المنزلي:
الفوائد الصحية النفسية للطلاب المتعلمين في المنزل:
تشير الأبحاث إلى أن الطلاب المتعلمين في المنزل يظهرون درجات اكتئاب أقل مقارنة بأقرانهم الذين يذهبون إلى المدارس التقليدية. كما أن الأطفال الذين يتلقون تعليمًا في المنزل يتمتعون بتطور نفسي واجتماعي أفضل، ويتمتعون بمستوى أعلى من الثقة بالنفس.
وفقًا لمعهد البحوث الوطني للتعليم المنزلي، يتمتع الأطفال الذين يتلقون تعليمًا في المنزل بمستوى أفضل من التحصيل الدراسي، ويتفوقون على الطلاب الذين يذهبون إلى المدارس العامة في الاختبارات القياسية.
بالإضافة إلى ذلك، يتمتع الأطفال الذين يتلقون تعليمًا في المنزل بمزيد من الحرية في تحديد مسار تعليمهم وتلبية احتياجاتهم الفردية. ويتمتع الآباء المتعلمون في المنزل بالمزيد من السيطرة على تعليم أطفالهم ويمكنهم تخصيص المزيد من الوقت لتعليم الأطفال المواد التي يجدونها مهمة.
ومع ذلك، يجب على الآباء المهتمين بتعليم أطفالهم في المنزل أن يكونوا على دراية بالتحديات التي يمكن أن يواجهوها، مثل تأخر التطور الاجتماعي والنفسي والتعرض للإساءة النفسية. ويجب عليهم العمل على توفير بيئة تعليمية صحية وآمنة لأطفالهم.
الأسئلة المتكررة بخصوص:
هل التعليم المنزلي فعّال؟
تظهر الدراسات أن أداء الطلاب المتعلمين في المنزِل قوية جدًا مقارنة بأقرانهم في المدارس التقليدية من حيث نتائج الاختبارات والإبداع والصحة الذهنية.
هل طفولة كبيرة لديك مستقبلا أفضل؟
لا يمكن الإجابة على هذا السؤال بشكل قاطع، لأن مستقبل كل شخص يعتمد على ظروفه. ومع ذلك، يمكن للأهالي الاستفادة من التعليم المنزلي يوفر لهم الوقت والجهد في التنقل والتكاليف الإضافية.
ما هي العيوب المحتملة للتعليم المنزلي؟
أحد العيوب التي قد تكون مرتبطة بالتعليم المنزلي هو قدرات التفاعل الاجتماعي للطفل. قد يشير بعض الناس إلى أنه من الصغير جدًا على طفل في المنزل لإقامة علاقات اجتماعية صحية.
هل التعليم المنزلي مفيدٌ أم مضرٌ؟
الإجابة تختلف على ظروف وأسباب اختيار التعليم المنزلي. يستطيع أن يكون التعليم المنزلي مفيدًا ومؤثرًا إيجابيًا في حالات التوافر العرضة المناسبة والاهتمام بالتعليم والنسبة بين أبناء العائلة، ولكن قد لا يعرف بعض القصور عندما لا يتبع بشكل مناسب.
الخلاصة:
- نمت الحركة المدرسية في المنزل بشكل كبير وأصبحت مجتمعًا أكثر تنوعًا.
- يختار الآباء التعليم في المنزل لأسباب أكاديمية، قيم شخصية، ومعتقدات دينية.
- يتم ضبط الجدول الزمني حسب احتياجات الأسرة ويستفيد الطفل من إيلاء اهتمام خاص بهذه الطريقة.
- تحقق الطلاب في المدارس المنزلية إنجازات أكاديمية على مستوى عالٍ.
- تظهر فروق نفسية جديدة تؤثر إلى حد كبير على نظام التعليم في المنزل.
- إذا توافق نظام التعليم في المنزل مع رغبات الأسرة، فإنه يمكن أن يؤدي إلى تحسين صحة الطفل العقلية.
تُظهر هذه المعطيات بوضوح مدى نجاح التعليم في المدارس المنزلية والتأثير الإيجابي على حياة الطفل. لذا، ندعوكم للاستفادة من خبراء مشروع ۔21K School في هذا المجال والانضمام إلى جيل جديد من التعليم۔.
You may also want to read
